من نسج الخيال و لا تعكس بالضرورة مواقف حقيقية
وليد جنبلاط: يبحث عن أرشبفه الخاص لأعوام 1982-1988 ليلقن تيمور بعض المفاهيم التاريخية الخاصة بنعت رئيس جمهورية لبنان بعبارات التشبيه بعيدي أمين دادا أو بوكاسا. فأمين الجميل كان محظوظا اذ انه تمت مقارنته ببشر و ليس بحيوانات كما جرت عادة جنبلاط تجاه بشار الأسد بعد 2005. فترى ما هي قائمة النعوت الجديدة التي سيصدرها جنبلاط بحق عون بعد 31-10؟
نبيه بري: رغم وجوده في مهمة رسمية طلب من الخليل و معاونيه الاخرين نفض الغبار عن خطط و وثائق 6 شباط 1984 لان التاريخ سوف يعيد نفسه ان لم يكن عسكريا على الأقل سياسيا و شعبيا و من خلال استعمال متراس مجلس النواب و حلف المتضررين (جنبلاط السنيورة ريفي و غيرهم)
حسن نصرالله: يرتاح بعد أن أنزل عن ظهره هم رد الجميل للعماد عون. فالأخير سلف حزب الله بالجملة عام 2006 و من ثم بالمفرق بين 2008 و تاريخ اليوم أما الحزب فجل ما فعل (لغاية الاسبوع الماضي) هو الرد بالمفرق و بقيمة أقل من قيمة السوق. أما اليوم فرد الجميل جاء بحجم الجميل (اذا مش أكتر) و المرحلة القادمة هي مرحلة الخروج من العهد الأدبي الى النعاطي مع الرئيس العتيد وفق قواعد جديدة
سعد الحريري: يأخذ دروسا خصوصية من مستشاري والده بين عامي 2000 و 2004 عن كيفية تعاطي رئيس حكومة مع رئيص جمهورية من غير “جبلة” (أحسن ما نقول غير شيء)
سمير جعجع: لا يزال يحلل كيف تحولت المناورة الى حقيقة و كيف خانه بري بكشف السر
سليمان فرنجية: يحضر خطابا مهما عن المظلومية و كيف نفذ ميشال عون و من دعمه جريمة “أهدن 2”
ميشال سليمان: لم يصدق بعد أنه أكثر رئيس جمهورية غير شرعي في لبنان و أن فاقد الشيء لا يعطيه لذا لا عجب أن كل مواعظه عن الأخلاق لا تلق أذانا صاغية لأنها تصدر عن شخص متهم بالتزوير.
فارس سعيد: منهمك بعد صواريخ حزب الله لتأمين عدد الشاحنات المطلوب لازالة السلاح المتوقع حسب سعيد في الأسابيع القادمة. فالعائق الأساسي لوجستي و يتعلق بعدد الشاحنات اللازمة فقط